الاحساس بالظلم أمر ينكره العقل ويتعارض مع أقل قدر من الانسانيه والشعور بالاخر ومدى الحاجه الى الصفاء الفكري والعقلي
والابتعاد عن شحن الروح بكل مايكون عامل يقود الى الظلم بكل معني القسوه ونكران الاخر وتدمير كل ماهو جميل
قتلا الظلم كثير على مدى التاريخ
والخاسر هو الاحساس بالأمن النفسي والروحي
مع كل أبتعاد عن التسامح يكون الظلم
هو الحاصل بكل غزاره
هناك ظلم الناس
وهناك ظلم الواقع
وهناك أشد أنواع الظلم وهو الظلم الذتي لنفس البشريه
وحين يقع هذا الظلم لا ندرك عواقب هذا الامر ولا نعي حجم مقدار ما قد يكون بعد اعصار هذا الظلم الجائر قد تسوقنا الظروف الى انكار النفس و التعايش مع الاخر ونكون اكبر الخاسرين من تلك الممارسه التي تولد الدمار الشامل على كل أنواع الحياة التي نعيش
في كل مره يكون ضياء التسامح موجود
يكون نجم الظلم في أفول دائم
في كل مره نعترف بان الحياة جميله وتستحق ان نكون أعدل الناس فيها
نعرف حجم العطاء والبقاء برخاء نفسي
تذكر في كل أمر أن الشعور بالراحه يتولد من الأمن النفسي
وتذكر على الدوام أن هناك أمر يجبرك على التوقف وهو
اذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدره الله
أن كنت مؤمن بأن لله الامر كله سوف تعرف أنك في ركن الجاني الذي يستحق العقاب من من لا يرد له شأن
وهو الله المتصرف في كل شئ
كم تعنى لى هذه الجملة الكثير
*( اذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك )
اهداااااء الي كل مظلووم
منقووووووووووووول